كان محبا لأداء الصلاة في المسجد و مثابرا في تحصيله الدراسي،حينما توجه يوم أمس لأداء صلاة الجمعة في مسجد الإمام علي ببلدة القطيح السعودية كان نصيبه الوقوف في الصفوف الخلفية و لهذا نال الشهادة لأن التفجير الإنتحاري أصاب من كانوا في الصفوف الخلفية،سقط مائة و شخصان بين شهيد و جريح و لم يصدق جاسم والد حيدر أن تكون قرة عينه بين الضحايا و هو الذي لم يتجاوز عمره الخمس سنوات،و بمجرد ان سمع صوت الانفجار هرع إلى المكان و أمسك بنجله أو مما تبقى من أشلاءه بين ذراعيه و شرع في تلقينه الشهادتين فتعلقت عيون الولد بدموع الوالد في مشهد يختصر كل شيء.
- كلميم:بوعيدة أمام فخ كبير صنعه بلفقيه و ينفذه الوالي ابهي
- ضيعة لعرايشي و الفساد:أعطيني نعطيك..الأمازيغية على وقع فضيحة
- مغاربة يوجهون إتهامات خطيرة لمؤسسات فرنسية بالتلاعب في ملفات اللجوء للصحراويين
- أمبارك النفاوي و فضيحة توظيف سائق في غرفة الفلاحة لكليميم
- العرايشي و مزبلة التاريخ:هل اقترب المصير؟؟
- الرد على مغالطات يونس امجاهد و تفنيد مزاعمه و ادعاءاته
- تغجيجيت/كلميم:إتهام قائد بوزارة الداخلية بالتواطئ مع مافيا العقار
- المخذرات تغزو الوطية، و المجتمع المدني يراسل السلطات
- ما سر عودة البارودي إلى مديرية الأخبار لنقل كرسي المديرية؟؟
- الديوثية و الشجاعة متناقضان لا يجتمعان في صحيفة “طلق المعزة و تزوج”